أرجوحهٌ تلك الحياة ,
عندما تأخذنا وتُعيدنا الى حيتُ كنا ,
احبالٌ صلبه قد تكون حديديه’
تصنعُ السكون بهذة الأرجوحه,
تضرب اجنحتنا المنكسرة ببريق الصدمات,
اهي لعبةٌ …… أم قدر ….. ؟؟؟
نحاول الطيران والتحليق بهذة الأرجوحة
الى الأفق البعيد الذي يسمى؟؟؟؟
…… الأمل …….
ذلك السُلب
البعيد المنال
لمن ييأس ويستسلم للأقدار
ولقريب المنال.. للمتفائل والطموح….
اسلاكٌ كثيرة مبعثرة تعثر تلك الأرجوحه,
نرضخ للركوب بها للاستمتاع بالحياة…..
نلعب لعبتنا المعهودة بالإبتسامه,
ويحيطنا من جميع اربطتها اناس
يرتدون اقنعه بإسم الأخلاق والقيم….
ولكن لا بد للقناع ان يسقط وينكسر ….
ليظهر لنا ما يجوبه بداخله
من……قذارات او مبادىء ممكنه…….
قد يبسطنا او يبغضنا وقوع القناع .
ليس هذا المهم ..
تصبح أرجوحه
الحياة التي تمتعنا أرجوحه
لا يركبها إلا من يتحمل أشواكها
وأسلاكها المبعثرة,.
وما أجمل التحليق بهذه الأرجوحة
مع ابتسامة لما يفعله القدر بنا …..
لنحاول التصدي لكل أقدارنا
بابتسامة النصر…..
لتُشعرنا ببريق الكبرياء
الذي يصنع أنفس جبارة
لهذه الدنيا ومن لا يصنع
نفس قويه يرتطم بأرجوحة
والشفاء منها صعب المنال….
لذلك فلنلعب بهذه الارجوحة
بحرية وبعض من ...
الحذر..
لكي لا نصاب بجروح تلك الأسلاك
المؤلمة لتضع كريات باسم الغصات في حلقنا …
.. ولا نصبح ...
أسرة لما يسمى الاستسلام…
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]